من المعروف ان الإسلام يكرة ان تطلب المرأة الطلاق من زوجها قال رسول الله صلى الله علية و سلم
” ايما امرأة طلبت زوجها طلاقا فغير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة ”
،فعلى الزوجة الصبر و التحمل من مصاعب الحياة و مسانده زوجها فجميع الأحوال
ولكن هنالك بعض الأحوال لا يصبح بها الطلاق حرام او ذنب على المرأه
ومن هذة الأحوال هو كرة الزوجة لزوجها و خوفها من تضييع حقه
وهو الأمر الذي يتنافى مع تعاليم الإسلام
،فلقد الزم الأسلام الزوجة بطاعة زوجها و إعطائة حقوقة كامله
ولكن كرة الزوجة للزوج ربما يصل الى حد عدم قدرتها على معاشرته
أو الاستمرار فالحياة معة و فهذة الحالة يباح لها طلب الطلاق او التطليق
عن ابن عباس رضى الله عنة قال ان امرأة ثابت ابن قيس اتت النبى صلى الله علية و سلم
فقالت : يارسول الله ثابت ابن قيس لا اعتب علية فخلق و لا دين
ولكنى اكرة الكفر فالإسلام ،فقال رسول الله صلى الله علية و سلم:اتريدين علية حديقه؟
قالت: نعم ،قال رسول الله صلى الله علية و سلم :اقبل الحديقة و طلقها تطليقه.
احكام طلوب الطلاق بسبب كرة الزوج
الطلاق و اسبابة الشرعية فحكم الدين
بسبب كرة الزوج حكم طلب الطلاق
- حكم طلب الطلاق بسبب الكراهية