جزيرة الدمى المسكونة , قصة اللدمى المتحركه مابين الحقيقه والخيال

عديد ما سمعنا و احنا صغيرة عن الدمي و العرائس المسكونة التي تتحرك فالظلام

وتخيفنا كبرنا الان و حان علينا الدور لكي نعلم هل هذة القصص حقيقية ام انها مجرد

اساطير خيالية كانت تحكي لنا من اجل اخافتنا كاطفال فقط

جزيرة الدمي المسكونة

 قصة اللدمي المتحركة ما بين الحقيقة و الخيال







فى عشرينيات القرن الماضي، تحديدا فصباح يوم ربيعى مشمس و جميل، كان هنالك زورق صغير ينساب بهدوء علي صفحة المياة الراكدة بالقرب من ضفاف جزيرة الدمى، كان الزورق يقل عائلة صغار ، رجل و زوجتة مع ابنتهم الصغيرة ، كانوا فنزهة و ربما بدت السعادة علي و جوههم، خصوصا البنت الصغيرة التي كانت ترتدى ثوبا ابيض جميلا مزينا بشرائط مزركشة طويلة و كانت تجلس بهدوء بالقرب من مؤخرة الزورق و هى تلعب و تضحك مع دميتها الشقراء الرائعة التي كان و الدها ربما اهداها لها فعيد ميلادها الاخير.








جزيرة الدمى المسكونة , قصة اللدمى المتحركه مابين الحقيقه والخيال