احلى واجمل ابيات الشعر الرومانسيه لعشاق الكلام الموزون والمعسول,قصائد غزلقويه وكلام عشق بين الاحباب والازواج
الغزلله مكانه خاصه جدا في الشعر الجاهلي، حيث كانتقصائدالشعر لابد ان تحتوي علي ابيات رائعه منالغزل
قصائد الغزل يعتبر الغزل من الموضوعات الشعريه الثابته
في الادب العربي باختلاف العصر، فتراه في الشعر الجاهلي
كما في الاموي والعباسي وغيره من العصور، ولم تؤثر الاوضاع السياسيه
لتي مرت بها الحضاره العربيه على هذا الغرض الشعري،
وعليه، ففي هذا المقال سنذكر بعضا من قصائد الغزل الجميله
من عصور مختلقه . ودع هريره الاعشى ودع هريره ان الركب مرتحل
، وهل تطيق وداعا ايها الرجل؟ غراء فرعاء مصقول عوارضها، تمشي
الهوينا كما يمشي الوجي الوحل كان مشيتها من بيت جارتها مر السحابه
، لا ريث ولا عجل تسمع للحلي وسواسا اذا انصرفت كما استعان
بريح عشرق زجل ليست كمن يكره الجيران طلعتها، ولا تراها لسر الجار
تختتل يكاد يصرعها، لولا تشددها، اذا تقوم الى جاراتها الكسل
اذا تعالج قرنا ساعه فترت، واهتز منها ذنوب المتن والكفل ملء الوشاح
وصفر الدرع بهكنه اذا تاتى يكاد الخصر ينخزل صدت هريره عنا ما تكلمنا
، جهلا بام خليد حبل من تصل؟ اان رات رجلا اعشى اضر به للذه المرء
لا جاف ولا تفل هركوله ، فنق، درم مرافقها، كان اخمصنها بالشوك
منتعل اذا تقوم يضوع المسك اصوره ، والزنبق الورد من اردانها
شمل ما روضه من رياض الحزن معشبه خضراء جاد عليها مسبل
هطل يضاحك الشمس منها كوكب شرق مؤزر بعميم النبت مكتهل
يوما باطيب منها نشر رائحه ، ولا باحسن منها اذ دنا الاصل علقتها عرضا،
وعلقت رجلا غيري، وعلق اخرى غيرها الرجل وعلقته فتاه ما يحاولها،
من اهلها ميت يهذي بها وهل وعلقتني اخيرى ما تلائمني،
فاجتمع الحب حبا كله تبل فكلنا مغرم يهذي بصاحبه، ناء ودان،
ومحبول ومحتبل قالت هريره لما جئت زائرها: ويلي عليك،
وويلي منك يا رجل يا من يرى عارضا قد بت ارقبه، كانما البرق
في حافاته الشعل له رداف، وجوز مفام عمل، منطق بسجال الماء
متصل لم يلهني اللهوعنه حين ارقبه، ولا اللذاذه من كاس ولا الكسل
فقلت للشرب في درني وقد ثملوا: شيموا، وكيف يشيم الشارب
الثمل برقا يضيء على اجزاع مسقطه، وبالخبيه منه عارض هطل قالوا نمار
، فبطن الخال جادهما، فالعسجديه فالابلاء فالرجل فالسفح يجري فخنزير فبرقته،
حتى تدافع منه الربو، فالجبل حتى تحمل منه الماء تكلفه ،
روض القطا فكثيب الغينه السهل يسقي ديارا لها قد اصبحت عزبا،
زورا تجانف عنها القود والرسل وبلده مثل ظهر الترس موحشه
، للجن بالليل في حافاتها زجل لا يتمنى لها بالقيظ يركبها،
الا الذين لهم فيما اتوا مهل جاوزتها بطليح جسره سرح
، في مرفقيها اذا استعرضتها فتل اما ترينا حفاه لا نعال لنا،
انا كذلك ما نحفى وننتعل فقد اخالس رب البيت غفلته،
وقد يحاذر مني ثم ما يئل وقد اقود الصبى يوما فيتبعني،
وقد يصاحبني ذوالشره الغزل وقد غدوت الى الحانوت يتبعني
شاو مشل شلول شلشل شول في فتيه كسيوف الهند
قد علموا ان ليس يدفع عن ذي الحيله الحيل نازعتهم قضب الريحان
متكئا، وقهوه مزه راووقها خضل لا يستفيقون منها، وهي راهنه ،
الا بهات! وان علوا وان نهلوا يسعى بها ذو زجاجات ل
ه نطف، مقلص اسفل السربال معتمل ومستجيب تخال
الصنج يسمعه اذا ترجع فيه القينه الفضل من كل ذلك يوم قد لهوت به،
وفي التجارب طول اللهو والغزل والساحبات ذيول الخز اونه ،
والرافلات على اعجازها العجل ابلغ يزيد بني شيبان مالكه
، ابا ثبيت! اما تنفك تاتكل؟ الست منتهيا عن نحت اثلتنا، ولست ضائرها ما اطت
الابل
الابل
- قصايد الغزل
- قصائد الغزل
- شعر في الحب والغزل
- اروع قصيدة
- اروع قصائد
- اروع القصائد غزل
- اروع ألقصائد الغزلية
- احسن قصايد الحب
- اجمل_قصائد_الحب_و_الغزل
- أروع قصائد الغزل