بتحتفل المملكه العربيه السعوديه فالثالث
والعشرين من شهر ستمبير فهذا اليوم دول المجلس
لتوحيد المملكه العربيه و بتسعد بهذا اليوم دول المجلس
التعاون الخليجى و اميزها دوله الامرات العربيه المتحدة
التى تتزين باللون الاخضر احتفالا بهذة المناسبة
ومشاركة و مساندة للشعب السعودي فتشارك
دوله الامارات فرحه المملكة باقامه الاحتفالات
التى تكون نقيض الموروثات الشعبيه لكلا البلدين
وتزامنا مع هذة المناسبه للتراث شعبى للسعودي
رونك خاص و مميز فية اصاله بالحداثه و يفوح منه
عبق الماضى و سحر التاريخ و اصبح تراث هو
الركائز الهوية الوطنيه و الوعاء الذي نستمد منه
عقيدتنا و التقاليد و قيمتها الاصليه و افكارها و لغتنا
يوجد الفلكرور ةالأهازيج فقديم الزمن القبائل
كانت تقيم فالجزيرة العربيه تسير بطرق متنوعة
لتخويفاللاعداء و بث الرعب بيهم و فقلوبهم
وكان ما يميزهم الغناء بنبرات متنوعة بجانب رقصات
محدده و توارث الأجيال هذا حتى اصبحت اليوم
فلكلورا و فنا شعبيا معبرا عن جميع منطقه فتطورت
المجالس التراثيه مع تطور الا حدث فالديكورات
فى مختلف التصاميم خاصه بالاثاث فبات الاعتماد
على المجالس لانة شئ هام و لكن مع مرور زمن اختلفت
مجالس و اصبحت تختلف عن شكلها القديم الذي كان
اساسة انه يتبنى من الطين و لكن ظلت بنفس شكلها
ورونقها الرائع و تشعر بعبق و سحر التاريخ و لكن الاختلاف
فى مكنون التصنيع ومجالس تراث الحديث فهو من
تصامين تراثيه فهى من اهم الحاجات التي يعتمد عليها
داخل جميع بيت =و الاعتماد على مختلف الانتريهات
ذات خامه عاليه و شكل مميز رغم هذا ما زلنا نعتمد
على المجالس الارضيه و بتعتمد على الاقمشه المختلفة
ذات نوقشات فغايه الجمال و تتميز بالتصميم اليدوي
وبالوان عديده ممايجعلها فغايه الجمال و تميز فهي
تعتمد على كثير من الالوان المتداخلة فالمجالس
التراثيه سعودية
مجالس تراثيه سعودية