يوجد علي الانترنت العديد من الصور الرائعة جدا جدا التي تحتوى علي عبارات جميلة عن فضل المدرسة و ان الطفل الصغير يقضى بها معظم و قته
قصائد عن المدرسه حلوة
قصيده يوم العلم يقول الشاعر عبد الله البردوني: ما ذا يقول الشعر؟ كيف يرنم؟ هتف الجمال: فكيف يشدو الملهم ما ذا يغنى الشعر؟ كيف يهيم فهذا الجمال؟ و اين اين يهوم؟
فى كل متجة ربيع راقص و بكل جو الف فجر يبسم يا سكره ابن الشعر ذلك يومة نغم يبعثرة السني و يلملم يوم تلاقية المدارس و المني سكري كما لاقي الحبيبه مغرم يوم يكاد الصمت يهدر بالغنا فية و يرتجل النشيد الأبكم يوم
يرنحة الهنا و له … غد اهنا و احفل بالجمال و أنغم يا و ثبه ” اليمن السعيد ” تيقظت شبابه و سمت كما يتوسم ما ذا يري “اليمن” الحبيب تحققت اسمي مناة و جل ما يتوهم فتحت تباشير الصباح جفونة فانشق مرقدة و هب النوم و
أفاق و الإصرار ملء عيونة غضبان يكسر قيدة و يدمدم و مضي علي و مض الحياة شبابة يقظان يسبح فالشعاع و يحلم و أطل “يوم العلم” يرفل فالسني و كأنة بفم الحياة … ترنم يوم تلقنة المدارس نشأها درسا يعلمة الحياة
ويلهم و يردد التاريخ ذكراة و في: شفتية منة تساؤل و تبسم يوم اغنية و يسكر جوة نغمى فيسكر من حلاوتة الفم و قف الشباب الي الشباب و كلهم ثقه و فخر بالبطوله مفعم فمهرجان العلم رف شبابة كالزهر يهمس بالشذى
ويتمتم و ألق المتعلمون … كأنهم فية الأشعه و السما و الأنجم يا فتيه اليمن الأشم و حلمة ثمر النبوغ امامكم فتقدموا و تقحموا خطر الطريق الي العلا فخطوره الشبان ان يتقحموا و ابنوا بكف العلم علياكم فما تبنية كف العلم لا يتهدم و تساءلوا من نحن؟ ما تاريخنا؟ و تعلموا منة الطموح و علموا هذى البلاد و أنتم من قلبها فلذ و أنتم ساعداها انتم فثبوا
كما تثب الحياة قويه ان الشباب توثب و تقدم لا يهتدى بالعلم الا نير بهج البصيره بالعلوم متيم و فتي يحس الشعب فية لأنة من جسمة فكل جارحه دم يشقي ليسعد امة او عالما عطر الرساله حرقه و تألم فتفهموا ما خلف كل
تستر ان الحقيقه دربة و تفهم ربما يلبس اللص العفاف و يكتسى ثوب النبي منافق او مجرم ميت يكفن بالطلاء ضميرة و يفوح رغم طلائة ما يكتم ما اعجب الإنسان ذلك ملؤة خير و ذلك الشر فية مجسم لا يستوى الإنسان ذلك قلبة حجر
وهذا شمعة تتضرم ذلك فلان فحشاة بلبل يشدو و ذلك فية يزأر ضيغم ما اغرب الدنيا علي احضانها عرس يغنيها و يبكى مأتم بيت =يموت الفأر خلف جدارة جوعا و بيت =بالموائد متخم و يد منعمه تنوء … بمالها و يظل يلثمها و يعطي
المعدم فمتي يري الإنسان دنيا غضه سمحا فلا ظلم و لا متظلم؟ يا اخوتى نشء المدارس يومكم بكر البلاد فكرموة تكرموا و فهموا سفر الحياة فكلها سفر و درس و الزمان معلذم ما ذا اقول لكم و تحت عيونكم ما يعقل الوعى الكريم و يفهم؟
