المراهقة عند البنات و الحب فاذا هى المراهقة التي تكون قوية جدا جدا عند البنات لانها بتبقي موجودة عندها فسن ال 15 سنة الي 20 سنة تبقي سنهم مرهق جدا جدا و تبقي حاسة بمراهقة كثيرة جدا
الحب فسن المراهقه تنمو مشاعر الحب و تتطور القدره علي الشعور بالرومانسيه و الانجذاب العاطفى بشكل كبير لدي الشباب فسن المراهقة، رغم ان هناك بعض الضوابط و الحدود فبعض الثقافات و الفئات الاجتماعيه المختلفه التي تحد من قدره المراهقين علي الانخراط فالعلاقات، و التعبير عما يدور فداخلهم من احاسيس
عفويه و مرهفة، الا انها تظل مشاعر حقيقيه و موجوده تنمو بشكل طبيعى لدي هذة الفئة، و لا تدعو للخوف، و لا يجب الخجل منها؛ حيث انها ربما تكون مثيرة للحماس، و مربكة و تسبب الاضطراب و التوتر للمراهق عندما يشعر فيها فالبداية، فيعجز عن السيطره عليها و تخرج علية بوضوح.[١] Volume 0% تحميل الإعلان الاضطرابات العاطفيه التي يمر فيها المراهق يسبب الوقوع فالحب الكثير من الإضطرابات لدي المراهقين، خاصة عندما يجدون صعوبة
فى التعامل مع مشاعرهم، و من العقبات التي ربما تعترض المراهق عندما يشعر بالحب ما يأتي:[٢] شعور المراهق بالخجل من نفسة او من مشاعرة بسبب طور النمو الطبيعى الذي يمر بة و الذي ينشا عنة تغيرات كبيره جسديا
ونفسيا، و التي ربما تجعلة اوعي و أنضج، و بالتالي ينحرج من تلك المشاعر و يخشي تقبل الآخرين لها، او يعانى من سوء فهمهم له. اختلاف مقدار و عى و نضج المراهق، حيث ان دماغ المراهق يصبح قيد النمو فتلك الفترة، و بالتالي
قد تنمو بعض الأجزاء فجسدة بمعدل اسرع، فيشعر بالحاجه للحب، او الانجذاب العاطفي للطرف الآخر لكن لا تتوافق حاجاتة الجسديه مع نضجة العقلى و تفكيرة الصائب، الأمر الذي ربما يدفعة للتهور و سوء التصرف، او الاختيار
الخاطئ. حدوث تغيرات هرمونيه ربما تسبب ارتفاع بعض الهرمونات الذكوريه و الأنثويه او العصبية، حيث تختلف اعتمادا
علي جنس المراهق، و التي بدورها تلعب دورا كبيرا فتغيير السلوك، و تقلب المزاج، و زياده رغباتة و احتياجاته،
إضافة لتعزيز استجابتة للمشاعر الأخري المرتبطه بالحب، و منها: خفقان القلب، و الشعور بالمتعه و النشوة، او القناعه و الرضا، و غيرها.