تربينا على حكيات جداتنا و امهاتنا قبل النوم و كانت كلها قصص لها مغزى و هدف
وتشكل جزء كبير من عواطفنا و شخصياتنا رغم انها كانت اسطورية و بناء على هذي القصص و الحواديت.
ومن اشهر قصص الاطفال قصة ليلى و الذئب او القصة التي اشتهرت باسم ذات الرداء الاحمر
كانت ليلى بنت رائعة و ذكية و تحب جدتها حبا كبيرا و تذهب لها جميع يوم لزيارتها و اخذ الاكل و تبادل اطراف الحديث معا
وكانت دوما ام ليلى تحذرها من الذئب خوفا من ان يأكلها و ان لا تسلك طريق الغابة و هي ذاهبة لجدتها و لكن ليلى لم تنتبة لطلب امها منها و سلكت طريق الغابة و خلال سيرها بسلة الاكل و قعت منها فقام الذئب بجمع الاكل فالسلة و اعطاة ليلى فبعد ان خافت منه عادت و اطمأنت و عندما سألها الى اين ستذهب حكت له عن جدتها و بيتها و انها ذاهبة لزيارتها و خلال الحديث سمعت صوت بندقية الصياد ففر الذئب هاربا
وعندما التقى الصياد بليلى حذرها من الذئب بعدها صارت ليلى الى بيت =جدتها و ربما كان الذئب سبقها لمنزل جدتها و فعل حيلة لكي تقوم جدتها بفتح الباب و انقض على الجدة و التهما بعدها نام ففراشها و عندما جاءت ليلى و دخلت الى البيت و جدت الذئب ينام مكانها و لكنها لم تنتبة الية و عندما تقدمت و وجدتة ظلت تصرخ الى ان انتبة الصياد لصوتها و قتل الذئب و فتح بطنة و اخرج جدتة ليلى من بطن الذئب و وصها ان تكون حريصة و تسمع كلام امها فان لا تسلك طريق الغابة و لا ان تتحدث مع الاغراب عنها
قصة ليلي و الذئب
, قصص الاطفال المصوره
قصص ليلى و الذئاب
- hfghnb
- صور قصصص ليلي ولذب
- صور ليلى و ذئب
- صور ماشا و ليلى والذءب
- صورة احداث قصة ليلى و الذءب
- صوره ليلى و الذائب
- قصة ليلى والذئب بالصور
- قصص cartoon صور
- لايلا وذأب