اسم ذكر النحل فان نذكر النحلة اسم واحد و لكن ذلك الاسم من ذكر النحل فانفي يوجد ذكر نحلة يوجد انثى النحل و جميع اسم يختلف عن اسم النحل
ذكر النحل
اليعسوب، او ذكر النحل، حشره تنشا من البيوض غير الملقحه فخليه النحل فظاهره طبيعية تدعي ظاهره التوالد البكري، و هو اكبر حجما من الملكة، و النحلات العاملات فالخلية، و تقتصر و ظيفتة فتلقيح الملكات لإنتاج البيض فقط.
لا يقوم اليعسوب بأي و ظائف مهمه داخل الخلية، و هذا لقصور جسمة على المهام الموجوده فيها، فهو لا يستطيع جمع اللقاح لعدم وجود جيوب صغار فقدمية كتلك الموجوده لدي العاملات ليستطيع القيام بهذه المهمة، و لا يملك خرطوما طويلا لجمع رحيق الأزهار ايضا، لذا، فهو يعيش فالخليه دون اي مهام لحين مجيء موعد زفاف الملكة، فينطلق فرحله تنافسيه تجمعة بعشرات بل بمئات اليعاسيب للحاق بالملكه العذراء لتلقيحها، و يفوز بها من كان اكثر قوة، و تحملا لمشاق المهمة.
الصفات الشكلية
يتميز ذكر النحل بشكلة المميز عن بقيه اعضاء الخلية، فهو قصير القامة، ضخم الجثة، له رأس مستديره يحمل فاعلاها زوج من العيون المركبة، و توجد بينهما ثلاثه عيون صغيرة، بسيطة التركيب، تصنف بأنها عيون بدائيه مقارنة مع العيون المركبه الاساسيه الموجوده لديه، كما يحمل زوج من قرون الاستشعار المرفقية، و التي تساعدة على استشعار الأماكن، و ذبذبات الأصوات من مسافات بعيدة.
يمتلك اليعسوب صدرا ضخما، و سميك مكون من ثلاثه اجزاء؛
حيث يحمل فاسفل جميع جزء منه زوج من الأرجل المفصلية، و جميع زوج مصمم لأداء و ظيفه معينة، فالزوج الأول الذي يقع فالجزء الأمامي متحور لتنظيف قرنى الاستشعار، و العيون البسيطة، بينما يصبح الزوجان الثاني، و الثالث غير متحورين، فيستخدمهما للمشي، و الوثب، و الارتكاز، اما صدرة فيحمل بالجزء الأعلي منه زوج من الأجنحه الغشائيه الطويلة، التي يبلغ حجمها حجم منطقة البطن، و رغم كبر حجمها الا انها تبدو قصيرة، و سميكة مقارنة ببطن النحلات العاملات، و هي مكونة كذلك من تسع حلقات ضيقة، و نهاية عريضه تحمل بها العضو الذكري، و من الجدير ذكرة ان بطن اليعسوب لا تحمل اي غدد شمعية، او غدد رائحة، او اداه للوخز، او للسع.
التغذية
يتغذي اليعسوب عند خروجة من البيض على اللقاح التي تطعمة اياة العاملات فالخلية، و عندما يكبر فإنة يتغذي على العسل، و حبوب اللقاح، و شمع العسل؛
حيث يحتوى فمة على قوارض صغار تساعدة على قضم طعامه، كما ان له لسان قصير يستعملة فتناول الغذاء، و رفعة الى فمه، و الذي يهضم مبدئيا فالفم، و من بعدها ينقل بواسطه زوج من الغدد اللعابيه الى المعده لاستكمال عملية الهضم هناك.
اسم ذكر النحل
