فى هذة الدنيا لا قيمة لاى دولة بدون المعلم و خاصه فالعصر الحديث من التكنولوجيا و التقدم
وذالك لان المعلم هو اساس تقدم اي دولة فالمعلم هو المصدر الاساسى للعلم فهو الذي يعلم ابناءنا
وهو الذي يتخرج من تحت ايدية العالم و الدكتور و المهندس و المحامى و جميع فرد فاى مجتمع يظهر من تحت يد المعلم
فيلزم ان نعامل المعلم بكل حب و تقدير و شكر له على ما قدمة لنا من العلم فهو من رسم شخصيتي
وجعلنى مدركا لملكاتى العلمية و اسس بداخلى الاسس التي جعلتنى احصر من العلم ما و صلت الية و فذالك يقول الشاعر :
قم للمعلم و فية التبجيلا كاد المعلم ان يصبح رسولا
فالشاعر شبة المعلم بالرسول لانة يقوم مقام الرسول فالنبى صلى الله علية و سلم كان رسولا من الله عز و جل الى البشر ليعلمهم صحيح الدين و العبادة فاذا رسالتة هى العلم و التعلم و ذلك ما يقوم بة المعلم فهو يقوم بتعليم الشخص و افهامة و تغذيتة بالمعلومات التي تنير فكرة و توسع من معرفتة العلمية و تضيف له العديد و الكثير فالشخص بدون علم كالشجر الجاف لا ضل لها و لا ثمر