لم تذكر قصتهم الا فسورة و احدة من القران الكريم و لكن سميت السورة باسمهم سورة الكهف
تحكى قصة شباب عاشو فعهد السيد المسيح و كانوا من القلة الذين امنو بة لم يكونوا كلهم فقراء
واختلف الائمة حول عددهم و لكن كان الارجح انهم سبعة و ثمانهم كلبهم و منهم ثلاثة من اغنياء و علية القوم و الجنود
واربعة فقراء منهم صاحب الكلب اجتمعوا على الايمان بالله و حدة و توحيدة و الايمان بالانجيل فحين
كان قومهم يعبدون الاصنام و يقدسون الملك لهذا كانت الفتنة كانوا يعبدون الله سرا يخشون بطش الملك
بهم الى ان علم الملك امرهم و اراد قتلهم ففروا منة الى الصحراء خشية القتل حتى و جدوا كهفا
واحتموا فية من برد الليل و لم يكونوا يعلموا انهم معجزة من معجزات الله جل و علا فقد نامو ٣٠٠ عاما
كان جميع من اتى الى كهفهم و وجدهم فر رعبا من مظهرهم كماذكرها لنا الله فكتابة العظيم مرت السنين
وهم على حالهم ما ت قومهم جميعا و لم يعلموا ما حدث لهم انتشرت المسيحية مع التحريف
واستيقظوا اهل الكهف من ثباتهم فجدوا الفتنة اعظم ربما اراد القوم الجديدون تقديسهم
وعبادتهم عندما علموا بحالهم و عودتهم من الموت و بعثهم مرة اخري
فعادوا الى كهفهم خشية الفتنة بعدها ما توا الى يوم الدين
صور اهل الكهف
, قصة اهل الكهف و كلبهم
صورة لاهل الكهف
- صورعناهلالكهف